كالبدايات
تعودنا أن نلتقى فنُبقى نجماَ واحداَ على اليمين
ونلتمس الندى فى وردة خبئناها طى الحنين
ونغنى شوقا
نغنى
وردةَ تنهدت فغالبت فينا البقاء والرحيل "
وردةَ تنهدت فسّاقط نداها فوق الجبين
وردةَ لامست قلبى وقلب عاشق بعيد
"نحبكى ياوردة, ونحب فيكى طيب الحبيب
كالحقيقه
حلمٌ جميل
انا وانت والسراب
واسطورة الملاك
وصمته كصمتك وحبه كحبك وموته كموتك
وأنا سراب رحيمةٌ سماحته رحم السحاب فينا والمطر
عميقٌ وجده عمق البحار يحوى الصبر فيه والأمل
وأنت وحيد
عودة
ونلتقى فنفترق ويفارق فينا الزمان لون السواد موشحا ببعض نور فنتصل
والنفس فيك لافىّ والقلب فيك والروح فيك
والموت فىّ
عباده
بعض العبادات تظل فىّ حائره .بعض العبادات أرتجيها لأجلك
ليتك ياربى ما خلقتنى عابده فأجد العشق فيه عبادة
ليتنى ماعلّمتنى الأم يوم مولدى أن الصلاة لزوجك عباده
وطاعته عباده
وموتك لأجله عباده
وأن الله ما ارتجى منكى سوى الزواج لتعبديه فاعبديه حق العباده
نهايه
الاَن انت هامشى وضعتك على الجانب الأخر
كل ما مضى منك مضى ذكرى عابره فلا عوده
وأنا نقيةٌ كنقاء ورده
كل ما قلته عن الوردة وعنك هو من روياتى للملاك
والملاك أت لامحاله
والوردة أتية لامحاله
والطفلة التى وعدنى بها الملاك من حبيب مازال يعدو فى اتجاهى
أتية لامحاله